كلية الروضة الجامعية
كلية الروضة الجامعية
الرؤية
التميز والتفوق في التعليم الطبي المساند والتطور تلبية لحاجات المجتمع المحلي والمعايير العالمية.
الرسالة
تزويد المستشفيات والعيادات والمراكز الصحية بكوادر صحية قادرة على الاطلاع بمهامها ومسؤولياتها. وتهيئة بيئة تعليمية تثري الابتكار والتميز في عملية التدريس والتدريب، والمساهمة الفاعلة في تقديم رعاية صحية عالية الجودة للمرضى وللمجتمع الفلسطيني.
أهداف البرنامج
تلبية حاجات المجتمع الفلسطيني من مساعدي الممرضين، فنيي التخدير ومساعدي طبيب أسنان والذين يتمتعون بالمعرفة والمهارات اللازمة لتلبية ما تحتاجه فلسطين من الرعاية الصحية.
دعم الخدمات الصحية المتوفرة في الضفة الغربية وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة وكليات المجتمع التي تدرس هذه التخصصات من خلال المشروعات المشتركة والموجهة لنشر الوعي الصحي وتطوير الرعاية الصحية والمشاركة في تقديم الخدمات التثقيفية الصحية خارج الكلية.
إعداد خريجين يتوفر لديهم ما يلي:
المعرفة والمهارات والقدرة الطبية المناسبة التي تمكنهم من مزاولة المهنة بكفاءة في ميادين الرعاية الصحية المختلفة وتوزيعهم بأسس ثابتة للتدريب المهني مستقبلاً
التصرف اللائق والذي يتضمن: الالتزام بالخدمة والقدرة على العمل بجد ونشاط والإحساس بالمسؤولية والحماس للعلم وممارسة المهنة الطبية مع الأخذ في الإعتبار أية مستجدات علمية.
القدرة على إظهار الاهتمام واحترام كرامة المرضى ومعاملتهم ككيانات إنسانية وأعضاء في المجتمع وكأفراد متميزين.
الرغبة في العمل كفريق.
المحافظة على المستويات الأخلاقية العالية عند ممارسة المهنة الطبية.
الإلمام بالمعرفة الكافية والملائمة لفهم عملية تطور وتركيب وظائف الجسم العضوية والنفسية وتفاعلها مع كل من العائلة والمجتمع وكذلك فهم أسباب المرض وآليته وتاريخه الطبيعي وتأثيراته مع التركيز الخاص على تلك الأمراض الشائعة.
القدرة على اتخاذ القرار الطبي المناسب والمهارة اللازمة بإشراف مسؤوليهم لتقديم رعاية صحية شاملة ومتوازنة للمرضى، وعلى الخريجين أن يدركوا محدودية معرفتهم ومهاراتهم وأن يكونوا مهيئين لطلب المساعدة عند الضرورة من مسؤوليهم المباشرين.
تقدير المسؤوليات المنوطة بمهنتهم الطبية تجاه الرقي الصحي والوقاية من الأمراض.
اكتساب القدرة على أن يكونوا طلاب معرفة طيلة حياتهم مع الإدراك أن مجال المعرفة في ميادين الطب والتمريض والصيدلة يتسع ويتزايد بشكل سريع، وأن يتفهموا أهمية البحث مع المحافظة على الوضعية النقدية والبحثية للمعرفة.